درۆکانی پشتیوان عبدالله فەرموو...
👇
قال الملحد قال الله في القرآن
ان الله لا يهدي القوم الظالمين
ان الله لا يهدي القوم الفاسقين
قال الملحد: فلماذا جاءنا النبي؟، لماذا نزل القرآن علينا؟، في حين أن معظم الناس
فاسق تو ظالم؟
معظم الناس فاسق او ظالم أن الله لا يهديهم لماذا حدث هذا. قال الملحد أننا عندما نقرأ القرآن ننظر إلى صفات الشيطان،الوحي. من وجود الشيطان؟
وقد الملحد مثالا في هذا الموضوع
ملحد يقول وكان النبي صلى الله عليه وسلم رائداً في زواج الأطفال
ثم يقول
ورد ذكر اغتصاب المرأة في ستة عشر نصاً في القرآن الكريم حتى لو كانت متزوجة؟ ارني إجابة دقيق أبحث دقيق
ثم ملحد يقول من خلال استعباد الإنسان. وكان النبي يتاجر فيهاأي أن النبي صلى الله عليه وسلم عمل استعبده.
ثم. ملحد يقول
الإبادة الجماعية. بني قريظة ،
ثم ملحد يقول
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
أي شخص يفعل ذلك اختلاف في الأموال الدولة
لا يوجد قطع يد عليه
يعني لا يقطعون يده
ثم ملحد يقول
قال الملحد. بينما إذا سرق شخص بيضة فيجب قطع يده في الإسلام؟
ثم ملحد يقول
تعدد الزوجات وإهانة المرأة او تعريب او استهان
موجود فس الإسلام او القرآن؟
ثم ملحد يقول
قال الملحد لو تركت الإسلام سأقتل
قال الملحد أنه لا يجب أن يكون الله،
قال الملحد: كيف يستطيع الإله الذي خلق الكون أن يأمرك بضرب امرأة؟؟
في الاية واظربهن
فهو يأمر الرجال. الاعتداء الجنسي على المرأة عندما يكون زوجها كافراً
في الاية
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۖ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ۚ؟
___________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
تفضل ملحد! 👇
الرد التفصيلي على الشبهات:
الشبهة الأولى:
قال الله: "إن الله لا يهدي القوم الظالمين"، "إن الله لا يهدي القوم الفاسقين"، فكيف أرسل الله نبيًا وهؤلاء أكثرهم فاسق أو ظالم؟
الرد:
الهداية المذكورة في الآيات نوعان:
هداية البيان والإرشاد: وهي أن يرسل الله رسولًا ويوضح الطريق الحق، وهذه تشمل الجميع (ظالم وفاسق وغيرهم). قال تعالى:
"وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى" (فصلت: 17).
هداية التوفيق والإلهام: وهذه خاصة بمن أراد الحق وسعى له. الفاسق والظالم لا يُعطى هذا التوفيق بسبب عناده وإصراره على الباطل.
فإرسال النبي كان لهداية الجميع، لكن الفاسق والظالم هم الذين يرفضون الهداية بإرادتهم.
قال تعالى: "فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" (الكهف: 29).
النبي كان رائدًا في زواج الأطفال.
الرد:
زواج النبي صلى الله عليه وسلم بعائشة له سياق زمني وثقافي:
عائشة رضي الله عنها كانت ناضجة عقلًا وجسدًا في بيئتها، ومجتمعات العرب كانت ترى البلوغ والنضوج (وليس السن بالسنوات) هو معيار الزواج.
في كل الثقافات القديمة (اليونانية، الرومانية، الفارسية) كان سن الزواج قريبًا مما حدث.
الزواج كان باختيار وليها ورضاها، ولم يكن فيه أي اعتداء أو اغتصاب.
ولم يكن النبي صلى الله عليه وسلم أول من تزوج صغيرة، بل كان ذلك عرفًا مقبولًا عالميًا.
الحكم على وقائع التاريخ يجب أن يكون بمعايير زمانها، لا بمقاييس اليوم.
الملحد يقول: اغتصاب المرأة ورد 16 مرة في القرآن حتى لو كانت متزوجة.
الرد:
القرآن لا يذكر إطلاقًا اغتصاب المرأة.
الآية التي يستشهدون بها خطأً هي قوله تعالى:
> "والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم" (النساء: 24).
والمقصود
النساء الأسيرات بعد الحرب الشرعية العادلة، التي تصبح أسيرة ضمن أحكام الإسلام.
الإسلام يحرم اغتصاب المرأة حتى وإن كانت أمة
ويشترط إذن سيدها ومعاملتها بالحسنى والزواج بها أو العتق.
والنبي صلى الله عليه وسلم قال:
"من ضرب مملوكه أو لطمه فكفارته أن يعتقه" (رواه مسلم).
الإسلام حرّم الاغتصاب بكل صوره.
آية "ملك اليمين" لا تعني اغتصابًا، بل حقوقًا مشروعة تحت نظام الأسرى والرق المعروف عالميًا آنذاك.
الملحد يقول: النبي كان يتاجر في العبيد.
الرد:
الإسلام لم يخترع الرق، بل كان موجودًا قبل الإسلام بأبشع الصور.
النبي صلى الله عليه وسلم جاء ليُقنن الرق ويضع خطوات تدريجية لإلغائه، مثل:
فرض العتق ككفارة في كثير من الذنوب.
فضل العتق في سبيل الله
تسهيل العتق عبر المكاتبة (دفع العبد لثمن حريته).
قال تعالى: "فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرًا" (النور: 33).
النبي لم يستعبد حرًا قط، وكان يحضّ على العتق والإحسان للعبيد.
الملحد يقول: إبادة جماعية لبني قريظة.
الرد:
بني قريظة خانوا العهد مع النبي في أخطر لحظة (أثناء غزوة الأحزاب).
حاصروا المدينة مع الكفار، وكانوا خطرًا داخليًا.
الحكم الذي صدر عليهم كان بحكم سعد بن معاذ، زعيم الأوس (حلفاؤهم)، وليس مباشرةً من النبي صلى الله عليه وسلم.
وكان حكمًا مطابقًا لشريعتهم التوراتية
"حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها للصلح... وإن لم تسالمك بل عملت معك حربًا فحاصرها وأسقط ذكورها بحد السيف." (سفر التثنية 20: 10-14).
الملحد يقول: لا تقطع يد السارق إذا سرق أموال الدولة، ولكن تقطع إذا سرق بيضة؟
الرد:
قطع اليد في الإسلام له شروط صارمة:
أن يكون المال محفوظًا ومحرزًا.
أن تكون السرقة خفية عمدًا.
أن يبلغ المال نصاب السرقة (ربع دينار ذهب تقريبًا).
سرقة الأموال العامة لا تقطع فيها اليد بل يعاقب بعقوبات أخرى لأن المال ليس لشخص واحد بل للأمة كلها.
النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"لعن الله السارق يسرق البيضة فتقطع يده، ويسرق الحبل فتقطع يده." (متفق عليه).
ومعناه: البيضة المقصودة هي الخوذة الحديدية (غالية الثمن)، وليس بيضة دجاج.
الملحد يقول: تعدد الزوجات وإهانة المرأة.
الرد:
تعدد الزوجات كان موجودًا قبل الإسلام بدون حد.
الإسلام جاء وقنّنه، وسمح بأربع فقط مع شرط العدل
قال تعالى: "فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة" (النساء: 3).
المرأة في الإسلام:
لها حقوق الميراث.
لها ذمة مالية مستقلة.
لها حق الطلاق في حالات معينة.
لها حق القوامة والنفقة.
الشبهة الثامنة:
الملحد يقول: لو تركت الإسلام سأقتل.
الرد:
الردة في الإسلام ليست فقط خروج عن الدين بل خيانة سياسية وأمنية.
في زمن النبي، كان المرتد:
ينضم إلى جيوش الأعداء.
يحرض ضد الدولة الإسلامية.
ولذلك كانت الردة تعتبر جريمة خيانة عظمى، وعقوبتها الإعدام.
حتى اليوم في الدول الحديثة، خيانة الوطن عقوبتها الإعدام.
الملحد يقول: كيف يأمر الله بضرب المرأة ("واضربوهن")؟
الرد:
الإسلام لا يأمر بالضرب العنيف أو الإيذاء.
الضرب في الآية هو:
ضرب خفيف غير مبرح، بلا كسر عظم، ولا جرح، ولا إهانة.
جاء كـ حل أخير بعد النصح والهجر في المضجع.
والحديث الشريف قال:
"ولا تضرب الوجه، ولا تقبح" (رواه أبو داود).
والأصل في العلاقة الزوجية هو المودة والرحمة.
الملحد يقول: الإسلام يأمر بالاعتداء الجنسي على المرأة الكافرة في الآية "إلا ما ملكت أيمانكم".
الرد:
الآية تتكلم عن أسيرات الحرب.
الإسلام يوجب:
الاستبراء (انتظار حيضة قبل المعاشرة).
حسن المعاملة.
العتق والزواج بهن إن أردن ذلك.
لا يجوز الإكراه أو الاغتصاب.
وأي اعتداء كان محرما بحديث النبي
"من ظلم مملوكه عذبّه الله." (متفق عليه).
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
Comments
Post a Comment