اختلف الصحابة فيما بينهم،في هذه الموضوع، ثم الملحد يقول موجود عنده الآية المنسوخ في القرآن،،
ثم قال هناك نوعان
(الناسخ )
الاية الناسخ الأولى من الحكم، تم نسخ الحكم كما يلي. تقول آياته لا تقاتل.،
القراءات الباقية في القرآن الكريم، ومع ذلك، فقد تم نسخ الحكم
ملحد يقول لا يعتبر قرآناً؛؟
قال الملحد كما يلي. آية رجم في سورة الأحزاب، كما يلي الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما
؟
قال الملحد أن هذه آيات،ثم قال الملحد أن سورة الأحزاب بقدر سورة البقرةمن قبل؟وهذا يعني أن سورة الأحزاب قد تم اختصارها،وقال أنه تم الناسخ كل ذلك؟
ثم قال الملحد ذلك على ما يبدو. قالت عائشة رضي الله عنه : كان يعرف آية رجم الزاني ، فأكلتها التيس،
هناك بعض القراءات تسمى شاز
بمعني نادرة مختلفة،
ولم يكن من الروايات المشهورة. وبدلا من ذلك، كان الأمر بطرق أخرى! قال الملحد هذا ليس في القرآن الحالي
من قبل قال الملحد أنه لا يوجد قرآن واحد، إذن هناك خمسون؟
ثم قال الملحد أن القرآن جمع في عهد أبي بكر الصديق، قال الملحد أنه لم يكن هناك صحابيان يرتديان القرآن، قال الملحد. الذي - التي. لقد تلا النبي كل آية في شخص واحد، ولم يقصد الملحد سورة القرآن كاملة من شخص واحد. وقال الملحد أنه قرأ القرآن بهذه الطريقة لمدة 23 سنة. وبعد ذلك عندما توفي النبي قال الملحد أن القرآن الذي قرأه النبي لم يكن موجودا في الكتاب! كان
يعني أن القرآن الكريم. كان متقطعا حين كان النبي يتلوه؟
وقال الملحد إن ما كان يرتديه هو جزء من القرآن، أي أنه لم يكن أحد يرتدي القرآن كاملاً في ذلك الوقت.، قال الملحد. إن كون النبي صلى الله عليه وسلم قرأ كل آية على شخص واحد يعني أن القرآن كله لم يكن في يد شخص واحد.
وقال الملحد إنه يقرأ القرآن بهذه الطريقة منذ 23 عاماً. وبعد ذلك عندما توفي النبي سأل الملحد: أي المصاحف التي كان النبي يتلوها ليست في الكتاب! بعضها كتب وبعضها ارتداه الناس.، وقال الملحد إن الذين لبسوا القرآن كانوا جزءا منه، أي أنه لم يكن أحد يلبس القرآن كاملا في ذلك الوقت.
قال الملحد أنه عندما توفي النبي اندلعت معركة رضاثم قال الملحد أنه عندما يقتل كبار قراء القرآن في غزوة الردة في عهد أبي بكر الصديقث م قال الملحد أن الصحابة ذهبوا إلى أبي بكر وطلبوا منه إعادة كتابة القرآن، ثم قال الملحد أن أبا بكر جاء برجل وطلب منه أن يذهب ويجمع قرآنهث م قال أبو بكر: لا تقبلوا شهادة أحد. حتى يأتيك شخصان بنفس الآية،قال الملحد المشكلة هنا. جاء رجل بآية من القرآن وقال أنا وحدي من عندي هذه الآية. ثم قال الملحد أنهم لكي يخفوا كذب المسلمين في ذلك الوقت قالوا أن النبي صلى الله عليه وسلم حسب شهادة هذا الرجل شهادتين! ثم قال الملحد أن القرآن جمع ونقل إلى بيت أم المؤمنين. ثم مات أبو بكرقال: فكيف يقرأ الناس قرآنهم؟ قال الملحد: فكان لكل واحد قرآنه الخاص.يعني أن القرآن أخذ إلى عائشة، ثم إلى المسلمين. كيف كانوا يتلون القرآن
_____________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
🔴الملحد يطرح شبهة تتعلق بالآيات الناسخة والمنسوخة في القرآن، ويستشهد بشكل خاص بآية الرجم، قائلًا إنه كانت هناك آية في سورة الأحزاب "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما"، ثم تم نسخها أو أنها أكلتها التيس (كما قال).
الفرق بين الناسخ والمنسوخ في القرآن:
الملحد يخلط بين الناسخ والمنسوخ بشكل خاطئ. يجب أولًا أن نوضح مفهوم الناسخ والمنسوخ في القرآن:
الناسخ: هو الآية التي جاءت لاحقًا لتبديل حكم في آية سابقة، ولكن مع استمرار الآية الأولى من حيث المعنى.
المنسوخ: هو الحكم الذي زال العمل به بسبب الحكم الذي جاء بعده.
ومن المهم أن نوضح أن النسخ في القرآن ليس تغييرًا في كلام الله بل تخفيفًا أو تعديلًا في التشريع، وهذا كان لمصلحة المسلمين في بعض الأحيان، مثل تغيير القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة.
ℹ️الآية المتعلقة بالرجم لم تُذكر نصًا في القرآن الكريم، ولكن ورد الحكم في الحديث الصحيح الذي نقلته عائشة رضي الله عنها في العديد من الكتب مثل صحيح مسلم وصحيح البخاري.
قالت عائشة رضي الله عنها:
"كان فيما نزل من القرآن: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة، نكالًا من الله، والله عزيز حكيم، فَرُوِيَ أن الآية كانت مكتوبة في صحيفة عند عائشة، ولكنها ضاعت بعد وفاته صلى الله عليه وسلم" (صحيح مسلم).
هل هذه الآية منسوخة؟
على الرغم من أن الآية لم تذكر في النصوص القرآنية الموجودة لدينا اليوم، فإن هذا لا يعني أن الحكم قد تم نسخه في النهاية. بل يوجد إجماع بين العلماء على أن آية الرجم كانت موجودة في القرآن وكان حكم الرجم ساريًا في فترة حياة النبي صلى الله عليه وسلم.
هذه القضية تتعلق بالنسخ في "الحكم" وليس بالآية نفسها، لأن الآية كانت جزءًا من القرآن ثم أزيلت كتابتها، لكن الحكم نفسه بقي ساريًا عبر الحديث الصحيح.
هل آية الرجم جزء من القرآن؟
كما ذكرنا، لم يُذكر نص آية الرجم في المصحف اليوم، ولكن حكم الرجم كان ثابتًا في السنة النبوية، ولا يزال مُتفقًا عليه من قبل أهل العلم. وقد تم ذكر الحكم في العديد من الأحاديث الصحيحة، مثل حديث سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عن ابن عباس:
"إِنَّ رَجْمَ الْحَجَرِ كَانَ فِي الْمُؤْمِنِينَ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ حَتَّى قَبَضَ اللَّهُ نَبِيَّهُ وَإِنَّهُ لَمِنْ مَفَارِقِهِ" (صحيح البخاري).
ما هو تفسير "آية الرجم" التي أكلتها التيس؟
قصة أكل التيس وردت في حديث عائشة رضي الله عنها التي قالت:
"كان في صحيفة عندي، فأتتها التيس فأكلتها" (رواه مسلم).
هذا الحديث يوضح أن آية الرجم كانت مكتوبة في الصحيفة، ولكنها ضاعت عندما أكلتها التيس، ولا يعني هذا أن الآية كانت منسوخة في الحكم بل أزيلت الكتابة فقط، مع بقاء الحكم ثابتًا.
هل سورة الأحزاب كانت بطول سورة البقرة؟
بعض الروايات تدعي أن سورة الأحزاب كانت في البداية أطول، ولكن هذه الأقوال مُختَلَفٌ في صحتها.
السور في القرآن قد تغيرت ترتيبًا، لكن حجم السورة لا يحدد أبدًا حكمًا منسوحًا أو معدلاً.
سورة الأحزاب على ما هي عليه اليوم، لا تحتوي على آية رجم، ومع ذلك فإن حكم الرجم موجود في السنة، ولذلك الرجم جزء من التشريع الإسلامي دون وجود آية قرآنية نصًا.
هل كان الصحابة يختلفون في هذه القضية؟
الصحابة اختلفوا في فهم النسخ، ولكنهم اتفقوا على أن حكم الرجم ثابت بالسنة، رغم أن الآية نفسها قد أزيلت كتابتها.
هذا لا يعني اختلافًا في التشريع، بل فهم مختلف حول النسخ في الكتابة وعدم نسخ الحكم.
أولا: جمع القرآن في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه
1. سبب الجمع
بعد استشهاد عدد كبير من قراء القرآن في معركة اليمامة، خشي الصحابة من ضياع القرآن، فاقترح عمر بن الخطاب رضي الله عنه على أبي بكر الصديق رضي الله عنه جمع القرآن في مصحف واحد. في البداية، تردد أبو بكر، لكنه اقتنع بعد مشاورة الصحابة.
اسلام ويب
2. طريقة الجمع
كلف أبو بكر الصديق زيد بن ثابت رضي الله عنه بجمع القرآن، وكان زيد من كتبة الوحي وشهد العرضة الأخيرة للقرآن مع النبي صلى الله عليه وسلم. بدأ زيد بجمع القرآن من الرقاع والعظام وصدور الرجال، ولم يقبل أي آية إلا بشهادة رجلين، إلا في حالة واحدة وهي آية من سورة الأحزاب التي وجدها مع خزيمة بن ثابت، وقد اعتبر النبي صلى الله عليه وسلم شهادته بشهادة رجلين.
القراءات الشاذة
.1 تعريف القراءات الشاذة
القراءات الشاذة هي قراءات لم تثبت بالتواتر عن النبي صلى الله عليه وسلم، وبالتالي لا تعتبر جزءا من القرآن الكريم.
2. حكم العمل بها
اتفق العلماء على أن القراءات الشاذة لا يجوز القراءة بها في الصلاة ولا يُحتج بها في الأحكام الشرعية، لأنها لیست قرآنا
تواتر القرآن وحفظه
1. تواتر القرآن
القرآن الكريم نُقل إلينا بالتواتر، أي أن جمعًا غفيرا من الصحابة حفظوه وعلموه للتابعين، وهكذا حتى وصل إلينا. هذا التواتر يمنع إمكانية التحريف أو التغيير في نص القرآن.
2. حفظ الصحابة للقرآن
كان هناك عدد كبير من الصحابة يحفظون القرآن كاملاً منهم زيد بن ثابت، وأبي بن كعب، وعبد الله بن مسعود، وغيرهم. وقد شهد هؤلاء العرضة الأخيرة للقرآن مع النبي صلى الله عليه وسلم.
جمع القرآن في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه
في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه، وبعد اتساع رقعة الدولة الإسلامية، ظهرت اختلافات في قراءة القرآن بين المسلمين فأمر عثمان بجمع المسلمين على مصحف واحد بلغة قريش، وأمر بحرق المصاحف الأخرى التي كانت تحتوي على قراءات مختلفة
أين كان القرآن بعد جمعه؟
الرد: المصحف الذي جُمع في عهد أبي بكر، أُودع عند حفصة بنت عمر (وليس عائشة) رضي الله عنها، لأنها كانت من أمهات المؤمنين الثقات، وابنة عمر بن الخطاب.
لما جاء عهد عثمان بن عفان، استأذن حفصة وأخذ المصحف منها، ونسخه في عدة نسخ ووزعها على الأمصار، ثم أعاد المصحف إليها.
هذا هو ما يُسمى بـ"مصحف الإمام"، وهو المصحف الموحد المعتمد في كل الأمصار الإسلامية.
الرد: لا. لم يكن لكل صحابي "قرآنه الخاص"، بل كانت هناك اختلافات في ترتيب الآيات أو بعض الحواشي التي كتبها الصحابة لأنفسهم، ولم تكن مصاحفهم رسمية للناس.
كان بعض الصحابة يكتب ما يحفظه من القرآن، وقد يدوِّن التفسير أو الدعاء أو الملاحظات بجانب الآيات. فمثلاً:
مصحف عبد الله بن مسعود لم يكن فيه الفاتحة والمعوذتين، لأنه كان يرى أن الناس يحفظونهما ولا حاجة لكتابتهما، لكنه لم ينكر أنهما من القرآن.
مصحف أبيّ بن كعب ربما حوى بعض الأدعية التي سمعها من النبي فظنها قرآنًا، ولم تُثبت بالتواتر، لذا لم تُعتبر قرآنًا.
أين كان القرآن بعد جمعه؟
الرد: المصحف الذي جُمع في عهد أبي بكر، أُودع عند حفصة بنت عمر (وليس عائشة) رضي الله عنها، لأنها كانت من أمهات المؤمنين الثقات، وابنة عمر بن الخطاب.
لما جاء عهد عثمان بن عفان، استأذن حفصة وأخذ المصحف منها، ونسخه في عدة نسخ ووزعها على الأمصار، ثم أعاد المصحف إليها.
هذا هو ما يُسمى بـ"مصحف الإمام"، وهو المصحف الموحد المعتمد في كل الأمصار الإسلامية.
كيف كانوا يتلون القرآن؟
الرد: كان المسلمون يتلون القرآن سماعًا وحفظًا، والتلقي عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن الصحابة مباشرة.
التلاوة كانت تعتمد على السماع، وهو أصل في النقل، ولهذا يقول العلماء: القرآن نُقل إلينا تواترًا بالسماع، لا بالكتابة فقط.
وكان هناك كتبة وحي رسميون، يكتبون ما يُملى عليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأشهرهم زيد بن ثابت، ومعاوية بن أبي سفيان، وغيرهم.
لماذا يظن الملحد أن هناك اختلافات؟
الرد: هذا بسبب جهله بالفرق بين:
1. القراءات القرآنية الصحيحة (وهي سبع أو عشر متواترة)، وهي ناتجة عن اختلاف لهجات العرب، وكلها نزل بها جبريل.
2. القراءات الشاذة التي لم تثبت تواترًا، ولا تُعد قرآنًا.
3. مصحف الصحابة الشخصي: كان للتعليم والحفظ الشخصي، ولم يُعمم على الأمة.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
Comments
Post a Comment