المانوية القسم أخرى
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
كتب أخرى مثل كتاب كنز الحياة وكتب الأسرار المنويه تمام نيجي بقي لشرح الأسطورة المانوي بتبدأ الحال الأسطورة المانوي لتوضيح عقيده المثنويه ومراحل الوجود الثلاثه اللي قلت عليهم وبتقول ان الوجود بدا بالصين او عالمين زي ماقلت اللي هي العالم النور او الروح في أشمال متجسدا فيما يعرف العظيم الأول والعالم الظلام او الماده اللي موجود في الجنوب المتجسد فيما بعرفث بأمير الضلام المهم كان العلمين دول المنفصيَلين زي ما قلت في البدايه او في المرحله الوجود الأولى
ثم بقي حصل بعذه كده الامتزاح بين هذين العالمين وده فكرته بكل بساطه ان أمير الضلام
الفيدهات السابقة انه شخصية محمد تجمع الزرق ورق من الزرادشت ومن الماني البابلي من اليسوع وكذلك ما يسمى بالدين الاسلامي ايضاً من الزرادشتية و من المسيحية بشكل عام من الكتاب المقدس اليهودي والمسيحية أيضا هو مأخوذ منين حالياً التحدث لكم عن الماني البابلي العراقي يقال انه الفارسي هو نسبوه للفرس ليش
لأن العراق في ذاك الزمان كان خاضع للأمبراطورية الفارسية فبعضهم قال أنه ايراني لا هو عراقي هو بايل ولد في بابل الرجال يعني بابل ايش جابها ايش عليها بايران ولد سنه ولد في شهر سنه نيسان سنه 215 او 216
قولين اكو ميلادية بعد ميلاد المسيح يسوع قصة حياته بالطفوله شويه مخزنه مختصرها انه ايوه أخذها من أمه وطلع بابل وراح قعد في ميسان أحدى قرى محافظة ميسان وهناك اعتنق الديانة الصابئية
فنشا الماني صابئيا في سنه ٢١ أو سنه اي في العشرينات من عمره تاثر بالديانه المسيحيه التي أيضاً كانت معروفه ومنتشره تقول الكتب المانوية والمؤرخون
يروون أيضاً أنه في عمر 24 سنه
سنه نزل عليه الوحي
تحديداً منه ٠ ٢٤ ميلاديه
ملحد يقول
طبعاً هذا النبي بينه وبين دعوه محمد أكثر من أربعة قرون هاي نقطه نقطه مهمه الديانة المانوية أنتشرت في أقل من قرن هذه اجيها بعجاله قبل لا أدخل بالتشابهات بينه وبين الإسلام في أقل من 100 سنه انتشرت أنتشار فضي ، أتخذ من البابل هو مركز له والكنية مالته تسمي الكنسية نيه البابلية مركزها البابل
كنيسة معنوية
في البابل
أنتشر في أقل من 100 سنه هم ركز لي على هالنقطه ها بدون سيف في كثير دول العالم أنت في الصين في التبت في سيبيريا
في بلاد الغال في أوروبا ايطاليا وغيرها في اسبانيا في العراق وايران هذه المدن كلها هذ المناطق كلها دول مناطق البحر المتوسط مصر وغيرها في أقل من قرن بدون سيف
من الصفات الجميلة في شخصيه ماني وعجبتني أنا بصراحه انه كان يتحدث اكثر من لغه مترجيم وانه كان رسام نقاش رسام حتى احد الكتب مالته اللي الفها كان في نوع من أنواع الزغرفه وا النقش يقال أنه هو كان كان الاساس في الفن النمنمة الموجود عند السوريين
وغيرهم من هناك بدات هو كان فنان يعني موجود والشخص بهذه المميزات من يدعي النبوه يعني ها غير صاحبنا عربول فكل شي ماكو بالصحراء ها هذا وين هذا وين وكتب بالمناسبة ترى الدعاء النبوه شيء عادي
جداً
في تلك الأزمان حتى الى الزمن محمد وما بعد الزمن محمد ترى هوا يعني كل واحد عنده لباقه شويه نباهه عنده ومطلع على التراث الأمم السابقة بسهوله يدع النبوه ويتبعون الناس لكن التاريخ المسلمين صلوات الله وسلامه أجمعين فردا فرداهم وجوارينهم ها ما ذكرنا غير واحد يسموه
إجابة باذن الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
، 🔴
1. فهم شخصية ماني والمانوية:
ماني هو مؤسس ديانة ثنائية نشأت في العراق (بابل) حوالي القرن الثالث الميلادي، في بيئة دينية متنوعة تضم زردشتية ويهودية ومسيحية ومندائية.
المانوية ديانة ثنائية تؤمن بوجود إلهين: إله النور والروح، وإله الظلام والمادة، وتعرض الوجود على أنه صراع بين هذين العالمين.
هذه العقيدة مخالفة تمامًا للتوحيد الإسلامي الذي يؤكد إلهًا واحدًا لا شريك له.
2. البيئة الدينية التاريخية مختلفة:
الإسلام ظهر في القرن السابع الميلادي في الجزيرة العربية، في بيئة عربية قبلية وثقافية ولغوية مختلفة عن البيئة التي نشأ فيها ماني.
لا يوجد دليل تاريخي قوي يثبت أن النبي محمد ﷺ كان على اطلاع مباشر أو تأثر مباشر بديانة المانوية أو الزرادشتية بشكل حقيقي، بل إن الإسلام جاء في بيئة أصيلة لها عقائدها وشروحها.
3. المحاور الجوهرية التي تفرق الإسلام عن المانوية:
الإسلام توحيد صريح: الله واحد لا شريك له، خالق الكون ومدبره.
المانوية توأمة وثنائية بين الخير والشر، وهو ما ينفيه الإسلام.
القرآن الكريم ينفي عبادة الأصنام أو أي تعدد آلهة، ويؤكد أن كل الرسالات السابقة جاءت بتوحيد الله.
4. عن التشابهات الظاهرية:
وجود بعض التشابهات البسيطة مثل فكرة الوحي، أو الدعوة إلى التوحيد، لا يعني استنساخًا أو أخذًا، لأن هذه مفاهيم مشتركة في كثير من الديانات التوحيدية.
الإسلام يؤكد أنه خاتم الأنبياء، وجاء بتوحيد أصيل ومفصل يختلف عن المانوية والزرادشتية.
5. حول نسبة ماني إلى الفرس أو البابليين:
ماني كان من بابل، في العراق الحالي، وهي منطقة متعددة الأعراق والثقافات.
نسبة ماني للفرس تعود إلى كون بابل جزءًا من الإمبراطورية الفارسية آنذاك، لكنها لا تعني أنه فارسي بالمعنى القومي الدقيق.
هذه النسب ليس لها علاقة بنسب النبي محمد ﷺ الذي هو من قريش في شبه الجزيرة العربية.
6. الإسلام ديانة عربية توحيدية أصيلة:
القرآن نزل بالعربية على النبي محمد ﷺ.
الخطاب القرآني يعكس البيئة والثقافة العربية.
الإسلام يدعو إلى توحيد الله ورفض كل الأوثان والأصنام، ويؤكد أن التوراة والإنجيل قد تحرفا.
النبي محمد ﷺ لم يدّعِ أنه مأخوذ عن أحد، بل نزل عليه الوحي من الله.
1. نسبة ماني الجغرافية:
صحيح أن ماني وُلد في منطقة بابل، الواقعة في العراق اليوم، وكانت حينها جزءًا من الإمبراطورية الساسانية (الفارسية).
من الطبيعي أن تُنسب الشخصيات في تلك الحقبة إلى الإمبراطورية التي حكمت منطقتهم، وهذا لا يعني بالضرورة أنهم إيرانيون (بالمعنى القومي الحديث).
ماني كان عراقي الأصل، ونشأ في بيئة متعددة الأديان والثقافات، تحت حكم الإمبراطورية الفارسية، التي امتدت على مساحة واسعة.
2. البيئة الدينية التي نشأ فيها ماني:
كانت بابل مركزًا لعدد كبير من الأديان: الزرادشتية، الصابئية، اليهودية، المسيحية، المندائية، بالإضافة إلى الحركات الغنوصية والباطنية.
ماني نشأ على المعتقدات الصابئية، وهي ديانة قديمة مرتبطة بطقوس الغسل والتعميد، لكنها ليست الإسلام ولا موازية له.
3. تأثر ماني بالديانات المحيطة:
لا شك أن ماني اطلع ودرس ديانات عصره مثل الزرادشتية، المسيحية، والديانات الغنوصية.
المانوية هي تركيب مركب من هذه التأثيرات، لكنها ذات عقيدة مميزة وخاصة بها، لا تطابق الإسلام أو المسيحية أو الزرادشتية بشكل مباشر.
ماني ادعى أنه آخر الأنبياء، وقدم دعوته في سياق مختلف تمامًا عن الإسلام.
4. وحي ماني:
وفق الروايات، نزل عليه الوحي في شبابه (حوالي 24 سنة).
هذا يشبه في الشكل ظاهرة الوحي في الديانات السماوية، لكن مضمون الدعوة وطبيعة العقيدة تختلف اختلافًا جذريًا.
الإسلام يؤمن بأن الوحي نزل على النبي محمد ﷺ من الله، وهو خاتم الأنبياء، وبمضمون توحيدي لا يقبل تعدد الآلهة أو الثنوية.
5. لماذا هذا لا يعني أن الإسلام مأخوذ من المانوية؟
الإسلام نشأ في بيئة عربية وثقافية مختلفة، وله عقائد واضحة ومستقلة.
لا يوجد دليل تاريخي أو علمي يثبت أن النبي محمد ﷺ تأثر بالمانوية أو اقتبس منها.
التشابهات بين الأديان لا تعني الاقتباس بل تعكس جوانب مشتركة في العقيدة الإنسانية عن التوحيد، الخير، الشر، الأخلاق، والوحي.
القرآن والحديث الشريف يبينان أن النبي ﷺ جاء برسالة جديدة مؤيدة للرسالات السابقة، لكنها مصححة ومكملة، وليست نسخة أو مزيج من ديانات أخرى.
انتشار المانوية في أقل من 100 سنة: حقيقة تاريخية
نعم، المانوية انتشرت بسرعة نسبية في الإمبراطورية الساسانية، وبالفعل وصلت إلى مناطق واسعة مثل الصين عبر طريق الحرير، وبلاد الروم، والبحر المتوسط.
كانت المانوية ديانة شمولية (عالمية) تسعى لجمع الناس من ديانات متعددة تحت عقيدتها، وهو ما ساعدها على الانتشار في بيئات دينية وفكرية متنوعة.
2. كيف انتشرت المانوية بدون سيف؟
المانوية لم تكن ديانة سياسية أو دولة عسكرية، بل كانت حركة دينية وفكرية. انتشرت بشكل أساسي عن طريق التجارة، التبشير، والطرق السلمية.
انتشارها كان مرتبطًا أيضًا بدعم بعض الحكام المحليين (مثل شابور الأول) الذين سمحوا لها بالنمو داخل الإمبراطورية الساسانية.
هذا الانتشار السلمي من خلال التجارة والثقافة كان شائعًا في العصور القديمة (مثلاً البوذية انتشرت كذلك عبر طرق التجارة دون عنف).
3. هل يشبه هذا انتشار الإسلام؟
الإسلام أيضًا انتشر بشكل سريع لكن عبر مراحل مختلفة:
في البداية، انتشر دعوة النبي محمد ﷺ في مكة والمدينة سلمياً.
بعد هجرته وبناء الدولة الإسلامية، انتشر الإسلام سريعاً عبر الفتوحات العسكرية بالإضافة إلى عوامل اجتماعية ودينية وثقافية.
الفرق الأساسي أن الإسلام كان له بعد سياسي ودولة موحدة قامت بتوحيد القبائل والأمم تحت رايته، مما ساعد على انتشار الدين بسرعة وانتشاره في مناطق واسعة خلال عقود قليلة.
انتشار الإسلام لا يقتصر على السيف فقط، بل أيضاً على الدعوة والتعليم والتجارة، وطرق سلمية كثيرة.
4. انتشار المانوية رغم الدعم المحدود ولم تكن دولة
المانوية كديانة لم تتحول إلى دولة أو قوة عسكرية، بل ظلت حركة دينية قليلة العدد نسبيًا، وتم اضطهادها لاحقًا بشدة من الحكام الزرادشتيين والقيصر الروماني، مما أدى إلى زوالها.
انتشرت بين مجموعات صغيرة لكنها واسعة جغرافياً، لكن لم تحقق هيمنة دينية أو سياسية مثل الإسلام.
رد دقيق على الشبهة:
1. ماني شخصية فنية وثقافية، وهذا لا ينفي نبوهته
وجود مواهب فنية أو لغوية أو تعليمية لدى شخص لا ينفي إمكانية أن يكون رسولاً أو نبيًا، بل كثير من الأنبياء والرسل تميزوا بقدرات في الخطابة، التأليف، أو حتى الفنون.
النبي محمد ﷺ كان ذا فصاحة وبلاغة عالية، مع أنه لم يكن متعلماً رسميًا (أمي)، وهذا دليل على أن النبوة لا تعتمد على المهارات الفنية أو اللغوية فقط.
2. ادعاء النبوة كان شائعاً، لكن النبي محمد ﷺ كان فريداً
صحيح أن في التاريخ الإسلامي والجهات المحيطة ظهرت شخصيات تدعي النبوة، لكن لم تستمر ولم تحقق تأثيراً عظيماً.
النبي محمد ﷺ لم يكن مجرد "شاب لبق" يدعي النبوة بسهولة، بل جاء برسالة سماوية، معجزات، أخلاق فريدة، وأحداث تاريخية شاهدة على صدقه.
3. الفرق بين ماني والنبي محمد ﷺ
ماني أسس ديانة معينة في بيئة دينية معقدة ومتعددة المعتقدات، واتخذ من نفسه خاتم الأنبياء، لكن ديانته لم تستمر ولم تحقق انتشاراً شاملاً واستمراريتها دينية وسياسية، بل انتهت.
النبي محمد ﷺ جاء بدين عالمي خالد، أثر في البشرية كلها، ودعوته مستمرة بلا انقطاع منذ 1400 سنة.
4. النبوة ليست مهارة أو لقب يُدعى بسهولة
النبوة في الإسلام مرتبطة برسالة إلهية، معجزات، واتباع منقطع النظير.
الدعوة تتطلب صدقاً وتثبّتاً، وتاريخ النبي محمد ﷺ مليء بالمعجزات والأحداث التي تثبت نبوته، وهذا ليس متاح لأي شخص.
5. ختاماً
تميز ماني في اللغات والفنون لا يقلل من قيمة نبوته المفترضة، لكن مقارنة نبوته مع النبي محمد ﷺ تحتاج فهم السياق، الأدلة، والاستمرارية.
ادعاء النبوة «ببساطة» لا يجعل هذا الادعاء حقيقياً أو صحيحاً، خصوصاً إذا لم يصاحبه الأدلة والبراهين الواضحة كما في حالة النبي محمد ﷺ.
Comments
Post a Comment